قناص عدن
اصبحوا الحوثيين وعصابات علي عبدالله صالح يسجلون ابشع السجلات في حق الانسان اليمني وحق الانسانية جمعا الذي تجردوا منها بكل معانيها واصبحت حربهم ضد الجنوب العربي ومدن الجنوب اليمني هي مقصدهم ومناهم الذي اصبحت الايام الحالية تثبت ان الجنوب ومدنة وخاصة عدن عاصمت الجنوب الذي جعل منها علي عبدالله صالح من قبل مجرد مدينة ملئية بالالام والذي لن تنساها عدن وسكانها على مدى التاريخ واليوم وبعد تحالف المخلوع صالح مع اعدى الانسانية الحوثيين الذي لايفرقون بين المقاومين الذي تحطمت كل امنياتهم بمقاومتهم البطولية لهم وبأمكانيات لاتعادل الـ 1% من ماتملك تلك العصابات من اسلحة فتاكة وبجميع انواعها بما فيها الدبابات والمدفعية الثقيلة الذي اصبحوا يستهدفون بها منازل المواطنيين العزل دون رحمة بالاضافة للقناصة المتواجدين من قبل اعدوا لهذا الغرض بعد ان تم اكتشاف العديد من الانفاق الذي تم تجهيزها من قبل لهذا اليوم الذي كان يعمل علية المخلوع منذو الاطاحة بحكمة والذي قاموا الماجورين من عصابات صالح الذي كانوا يشكلون الجيش اليمني والذي متواجدين في المعسكرات المنتشرة في مدينة عدن والذي قاموا بحفر انفاق تحت الارض وايصالها الى وسط المدينة داخل منازل او محلات تجارية كانوا يملكونها بحجة السكن او التجارة ان تلك العصابات قامت بقنص كل من يتحرك امامهم طفل صغير او شيخ او امرأة وبالتالي يصبح هدف مشروع لهم لانهم الان في اله هستيرية بعد ان تأكدوا ان مأمرتهم على الاستيلاء على عدن اصبح من الاحلام وخاصة بد تدخل عاصفت الحزم الذي فاجاءتهم واحبطت كل مؤامراتهم الدنية
هذة احدث ضحاياء العصابات النجسة في عدن بنت في العشرينات من العمر قنصها احد القناصين في عدن وارداها شهيدة بدم بارد من يضنون انفسهم هل يتوقعون انهم بجرائمهم هذة ممكن يجعلوا اهل البلد ان يتخلوا عن قتالهم لا بل بالعكس هذا يزيد المقاومة قوة واصرار على قتال تلك العصابات الشريرة الذي لم يشهد لها التاريخ مثيل